بعض أقوال القدّيسين في المسبحة الورديّة
–“بعد الفرض الإلهيّ وذبيحة القدّاس المعبودة، ما من مديح لذيذ على قلب يسوع وأمّه القدّيسة مثل تلاوة المسبحة بحرارة”
(القدّيس دومنيكوس).
–“إنّ خير أسلوب للصلاة هو تلاوة الورديّة”
(القدّيس فرنسيس دي سال).
–“إنّها لصلاة إلهيّة أكثر من غيرها، بعد ذبيحة القدّاس المقدّسة” (القدّيس شارل بوروميو).
–“لا أجد شيئًا أكثر قوّة في جذب ملكوت الله، والحكمة الإلهيّة إلى نفوسنا كوصل الصلاة اللفظيّة بالصلاة العقليّة، وذلك يتوفّر لنا في تلاوة المسبحة وتأمّلنا أسرارها الخمسة عشر”
(القدّيس دي مونفور).
–“عندما تُتلى الورديّة المقدّسة مع التأمّل في أسرارها، فهي ذبيحةُ تمجيدٍ لله لنعمة فدائنا، وتذكارٌ وَرِع لآلام وموت ومجد يسوع المسيح” (القدّيس دي مونفور).
– “… انّه يجب التمرين أوّلاً كما في حقل قتال، بالاستحصال على كلّ الفضائل التي نجد لها النموذج في أسرار الورديّة”
(القدّيس توما الأكويني).
من كتاب :
الورديّـــة نشأتها وتاريخها
دورُها وأهميّتها في الحياةِ الرّوحيّة
جمعيّة “جنود مريم”
No Result
View All Result
Discussion about this post