من أقوال القديس اثناسيوس الرسولي
– فلنتعلم لغة السماء التي هي الحب ونستعد للعيد الأبدي الذي لا ينتهي والفرح السمائي حيث الإتحاد بالرب يسوع والتمتع به بغير حاجز
– الله في استطاعته أن يطعم الفقراء الذين عهد لنا بهم لكنه يطلب ثمار البر ومحبة الناس
– إن كانت الأرض مملوءة جمالا فكم بالأكثر تكون المدينة السماوية لأنها دائما جديدة ولا تشيخ
– إن اتحادنا بالمسيح بتناولنا من جسده ودمه الأقدسين أسمي من كل اتحاد
– الحسد يكسر رباط السلام الذي لربنا ويتعدي على المحبة الأخوية
– يلزمنا أن نستعد للمعركة الروحية غير واضعين أمامنا سوي مجد الحياة الأبدية وإكليل الإعترف بالرب غير مهتمين بما سيقابلنا من عذابات
– إن كنا نتألم بسبب بغضة العالم فقد احتمل يسوع هذا
– الذهن المحب لله هو عطية الله غير المنظورة
– لو صمت ولم تحفظ لسانك فصيامك لا ينفع ويضيع باطلا
– التسبيح بالمزامير دواء لشفاء النفس .
Discussion about this post